SSCW
  • اتصل بنا
  • مكتبتنا
  • شركاؤنا
  • الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • أنشطة
    • قصص نجاح
  • برامجنا
    • التنوع والحفاظ على النظام البيئي
      • فلورا
      • فاونا
      • النظم البيئية
      • التنوع الحيوي الزراعي
    • التنوع البحري والساحلي
      • المناطق الهامة للثدييات البحرية (IMMAs)
      • محمية ابن هانئ البحرية في اللاذقية
    • الأراضي الرطبة
      • الجبول
      • الفرات
    • إدارة الصيد
      • تدريب الصيادين
      • أفضل ممارسات الصيد
      • إدارة الصيد
    • السياحة البيئية
      • السياحة البيئية في الجبول
    • التوعية البيئية
      • تنمية القدرات
      • التعليم البيئي
      • التوعية البيئية
    • تدهور النظام البيئي
    • المناخ والتنوع البيولوجي
  • عن الجمعية
    • لمحة عامة
    • رسالة ورؤية الجمعية
    • أهداف الجمعية
    • استراتيجية الجمعية
    • الإدارة (الأعضاء المؤسسون)
    • رؤساء مجالس الإدارة في الجمعية
  • الرئيسية
  • English

فاونا

يوجد في سورية حيوانات طبيعية متنوعة قد يصل تعدادها إلى قرابة 2500 نوع حيواني، جُلها من المفصليات. والباقي يتكون من قرابة 125 نوعاً من الثدييات، و394 من الطيور (منها قرابة 184 نوعاً مقيماً في سورية، والبقية هي أنواع مهاجرة أو زائرة صيفية أو شتوية أو أنواع عابرة للقطر)، و127 من الزواحف، و16 من البرمائيات، و157 من أسماك المياه العذبة. أثرت الأنشطة البشرية على التنوع الحيوي للحيوانات. فقد اختفت أنواع كثيرة من الحيوانات اللاحمة وكذلك بعض الأنواع العاشبة والتي كانت موجودة بشكل بري في البلاد فيما مضى، بينما انخفضت أعداد أنواع أخرى مثل الدب البني السوري، في حين أن البعض غيرها لا تزال موجودة في بعض مناطق القطر.

أبو منجل

أبو منجل الأصلع الشمالي Northern Bald Ibis Geronticus eremita:

أكثر طيور العالم ندرة

* يصنف طائر أبو منجل الأصلع الشمالي ضمن القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض كطائر مهدد بالانقراض وتحت الخطر (مهدد بشكل حرج)، وهو أعلى معيار تتبعه المنظمة البيردلايف انترناشونال (Birdlife International) والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN) كما يعد طائر أبو منجل الأصلع الشمالي من الأنواع المشمولة بالاتفاقية الدولية لمنع التجارة الدولية بالأنواع المهددة بالانقراض من مجموعات الحيوانات (CITES) واتفاقية الحفاظ على الأنواع المهاجرة من الحيوانات البرية (CMS) واتفاقية الحفاظ على طيور الماء المهاجرة الأفريقية الأوروأسيوية (AEWA).

* من الجدير بالذكر أنه تبقى من هذا الطائر في الطبيعة (البرية) مجموعتان حيث يقدر عددها بحوالي 450 طائر في البرية و1500 طائر في الأسر:

1-المجموعة الأولى وتبلغ 150-200 زوج وتوجد في المغرب ضمن مستعمرتين (تتميز المجموعة المغربية بأنها مستقرة وتحت إدارة وحماية جيدتين).

2- المجموعة الثانية وهي الحساسة جداً وتوجد في الشرق الأوسط حيث كانت توجد في بلدنا في سورية ويمتد وجودها إلى جنوب تركيا. وقد أُعلن انقراضها من البرية منذ عدة عقود إلى أن أُعيد اكتشافها في سورية ربيع عام 2002 بعدد لا يتجاوز عدد الأصابع.

يشير البعض إلى أن طائر أبو منجل الشمالي في سورية لم يوثق وجوده منذ عام 1928 حيث كان آخر ذكر له من قبل الباحثين في المنطقة آنذاك، ومن الواضح أن بعض علماء الطيور قد قاموا بمحاولات للبحث عن الطائر ولكن دون أي نجاح مما قاد إلى استنتاجٍ أن هذا الطائر انقرض من البرية.

أما العدد الأكبر من هذه المجموعة فهو الذي استقر في منطقة بيرجيك (تركيا) وتوقف هناك ولم يعد يُطلق عليها أنها برية لأنها توقفت عن الهجرة الطبيعية حيث قامت الجهات المختصة بالإبقاء على طيوره في الأسر بحالة شبه طبيعية للإبقاء على النوع، ويشير البعض إلى تراجع أعداده بالحالة الطبيعية في جنوب تركيا بشكل كبير في أواخر عقد الثمانينيات من القرن الماضي.

 

ومع إعادة اكتشافه في نيسان 2002 في سورية (منطقة بادية تدمر) على شكل مستعمرة استمرت في مقاومتها وصمودها أمام الظروف المناخية كالجفاف وتدهور الأنظمة البيئية وتوسع النشاطات البشرية لتصل إلى مناطق وجودها الطبيعية، فقد كان لهذا الاكتشاف مغزىً عالياً وعُدَّ أعظم اكتشاف عالمي للطيور على الأقل خلال الخمسين سنة الأخيرة.

ونظراً لأهمية هذا الطائر تم إحداث محمية طائر أبو منجل الأصلع بقرار السيد وزير الزراعة رقم 186 تاريخ 30/5/2004 بمساحة / 300,000 / دونم من أجل حماية هذا الطائر وجمع المعلومات عنه وإقامة الدراسات عليه وقد كُلفت الهيئة العامة لإدارة وتنمية البادية بالإشراف على هذه المحمية.

أما موعد وجوده بالقرب من تدمر فكان من شهر شباط (فبراير) إلى منتصف شهر تموز (يوليو) حيث يأوي إلى الجروف والجبال الصخرية القريبة من المناطق الرطبة والمستنقعات أو الأنهار (جبل الأبيض وبحيرة الكمكوم في القريتين) معششاً على الجروف الصخرية على شكل جماعات.  وكان يستغل هذه الفترة للتكاثر وتربية الفراخ حتى تصبح قادرة على الهجرة. فقد كان يُعتقد أنها تقضي شتاءها جنوباً في السعودية أو اليمن أو أثيوبيا أو إرتيرية ولكن لم يكن هذا موثقاً حتى تم متابعة هجرة أفراد المستعمرة السورية عبر الأقمار الصناعية. وأظهرت المتابعة أن الطيور كانت تقضي فصل الشتاء في الأراضي المرتفعة من أثيوبيا حيث لا يوجد أي أخطار تؤثر على المستعمرة هناك.

كان للجمعية السورية لحماية الحياة البرية دوراً رائداً في انطلاق عملية الحماية والحفاظ على هذا الطائر المهدد وذلك بالتعاون مع وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي -الهيئة العامة لإدارة وتنمية البادية- و وزارة الإدارة المحلية والبيئة (وزارة الدولة لشؤون البيئة) والمجتمع المحلي في منطقة تدمر وخاصة القريبة من منطقة تكاثر الطائر.

النعار السوري

النعار السوري (Serinus syricus) Syrian Serin

مقيم متوطن في أجزاء من بلاد الشام، أعداده قليلة، على شكل مجموعات صغيرة، يفرخ في سورية بشكل رئيسي. وهو نوع مهدد عالمياً، يندرج ضمن القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض كطائر مهدد بالانقراض (معرض للتهديد)، وفق منظمة البيردلايف انترناشونال (Birdlife International) والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN)

طائر صغير الحجم من فصيلة الحساسين، يشبه النعار الأوروبي لكنه أرشق وبذيل أطول وحلة أشحب وبدون أي خطوط واضحة على الأجزاء السفلية. يختلف عن كل حلل النعار الأوروبي بواسطة حواشي ريش الذيل الصفراء الزيتونية، وغياب الخطوط الواضحة عن الخاصرتين، والأشرطة الصفراء الزيتونية الموجودة على ريش القوادم (ما عدا العاتق أو اليافع) والحواشي الصفراء لريش الطيران. يُفرَّق الذكر في الصيف عن النعار الأوروبي بالجبهة ذات اللون الأصفر البرتقالي الواضح والتي تحيط وتُبرِز العيون الداكنة. الأنثى مشابهة للذكر ولكنها أكثر رماديةً زيتونية، وتفتقد السحنة البرتقالية في الجبهة الصفراء وحول العين، قد تظهر خطوط شاحبة جداً على الخاصرتين. العاتق ذو لون أكثر بنية؛ ويفتقد اللون الأصفر من الوجه وفي طراق الجناح.

ينتشر في الجبال ذات الأشجار متساقطة الأوراق وأشجار الأرز والعرعر واللزاب، المناطق المفتوحة خارج موسم التكاثر، يعشش على الأشجار. وهو نوع اجتماعي، وغالباً يصادف ضمن أسراب في الشتاء. يجثم عالياُ على الأشجار لكنه يتغذى على سطح الأرض بشكل رئيسي على بذور الأعشاب والأشجار وثمارها.

الصوت: نداء الطيران أقل موسيقية من النعار الأوروبي ” تيرره” أو ” تسيرر”، وكذلك ” شكييب” منخزي رفيع. يصدر غالباً زقزقة ناعمة منخفضة ” تريي- دار- ديي” يطلق الأغنية عادة من المجثم وهي ناعمة وبها بعض العناصر الموجودة في أغنية الحسون والحسون التفاحي مع وجود نغمات ” سيوو” وارتعاشات بها خرخرة.

القطقاط الاجتماعي

I am text block. Click edit button to change this text. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.

الإوزة الغرّاء

الإوزة الغراء الصغيرة (Anser erythropus) Lesser White–fronted Goose

زائرة شتوية نادرة الوجود في المنطقة ولا تفرخ في بلادنا؛ وهي من الأنواع المهددة عالمياً، تندرج ضمن القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض كطائر (معرض للتهديد) وفق منظمة البيردلايف انترناشونال (Birdlife International) والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN)

وهي تشبه الإوزة الغراء الكبيرة لكنها أصغر حجماً (مع أن بعض الأفراد الصغيرة من الإوزة الغراء الكبيرة تتداخل معها)، الرقبة والمنقار صغيران نسبياً، الجبهة شديدة الانحدار، حلقة العين صفراء والأجنحة طويلة قليلاً وتتجاوز غالباً نهاية الذيل. ينتشر اللون الأبيض في الفرد البالغ على مقدمة الرأس ومقدمه القنة حتى أعلى العين، الأجزاء العليا بنية قاتمة مع خطوط باهتة مستعرضة، الأجزاء السفلية فيها بعض اللطخات السوداء. العاتق (الفرد اليافع) يشبه مثيله في الإوزة الغراء الكبيرة ولكن يمكن تفريقه من الحجم، ونسبة طول الرأس والرقبة إضافة إلى حلقة العين الصفراء. الطيران يشبه الإوزة الغراء الكبيرة لكن صفقات الأجنحة أسرع وشكلها العام أكثر اكتنازاً. والمشي على الأرض أسرع. الصوت: نغمات عالية، قصيرة وحادة وأسرع من نغمات الإوزة الغراء الكبيرة، على هيئة عواء مكون من مقطعين أو ثلاثة (كو – يو) (كو – يو – يو) أو صوت حاد من (يي-يي- يي).

احتياجاتها البيئية تماثل تلك الشروط في بيئة الإوزة الغراء الكبيرة، وتوجد في جماعات مختلطة. تصادف في سورية ضمن أسراب مختلطة مع الإوزة الغراء الكبيرة أثناء فصل الشتاء في مناطق الجزيرة وفي الأجزاء الشمالية من حوض الفرات وكذلك في منطقة الجبول، وتهاجر ثانية باتجاه مناطق تفريخها في شمال أوروبا وسيبيريا مغادرة سورية في النصف الثاني من شهر شباط وحتى آذار.

الرخمة المصرية

الاسم العربي: الرخمة المصرية

الاسم الإنكليزي: Egyptian Vulture

الاسم العلمي: Neophron percnopterus

تصنف الرخمة المصرية بين الطيور الجارحة المهددة بالانقراض؛ حيث أدرجت ضمن القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض (مهدد) وفقاً لمعايير الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة IUCN.

طائرٌ مميزٌ بشكله وخاصة بذنبها القصير المعيني الشكل الذي يميزها عن بقية أنواع النسور أثناء طيرانها وتحليقها وبلون رأسها المائل للصُفرة وبلون جسمها الأبيض المشوب بالأصفر، وبوجود الخطوط السوداء في نهايات جناحيها والتي تمتد حتى طرفيهما، وتتشابه أنثاها مع ذكرها كثيراً إلا أنها أكبر قليلاً في الحجم. أما الطيور الفتية منه فيغلب عليها اللون البني مع زركشة سوداء. تضع أنثى الرخمة المصرية بيضتين في معظم الأحيان ويقوم الزوجان بحضانة البيض وتربية الفراخ في عش مبني على أطراف جرف صخري.

نسر من نسور العالم القديم، يوجد في جنوب أوروبا وشمال أفريقيا وجنوب غرب آسيا ووسطها، ويمتد مجتمعه في الغرب حتى شبه الجزيرة الأيبيرية وجزر الكناري. وهو النوع الوحيد المتبقي من جنس Neophron. وفي مناطق جنوبِ آسيا يطلق على هذه الأنواع Scavenger Vulture. وهو من مجموعة “القماميات” المعروفة بأكل الجيف، كما يتغذى على البيض وصيد بعض الثدييات الصغيرة والزواحف.

أوردت الدراسات أن طيور الرخمة المصرية تعبر سورية والشرق الأوسط بشكل عام مرتين في العام: شمالاً أثناء هجرتها الربيعية وجنوباً أثناء هجرتها الخريفية بين مناطق تفريخها في جنوب أوروبا ووسط غرب آسيا إلى مناطق تشتيتها في وسط أفريقيا وشرقها وجنوب غرب آسيا.  ويتم ذلك ضمن مسارين: الأول لأفراد مجتمع البلقان في شرق أوروبا وجنوبها (بلغاريا وشرق اليونان) التي تعبر من جنوب تركيا ولواء اسكندرون وتتابع هجرتها على طول الجبال الساحلية والأجزاء الوسطى والغربية من سورية -محافظات اللاذقية وطرطوس وحماة (سهل الغاب) وريف دمشق (مرتفعات القلمون ولبنان الشرقية)- باتجاه جبال لبنان ومن ثم تتابع مسارها على طول البحر الأحمر؛ والمسار الثاني لمجتمع الرخمة المصرية في ووسط آسيا والقوقاز التي تصل في هجرتها من شرق تركيا إلى شمال شرق سورية مروراً بجبل عبد العزيز وعبر البادية السورية والجبال التدمرية وصولاً إلى مرتفعات القلمون وجبل العرب وهضبة الجولان لتتابع هجرتها جنوبا عبر وادي غور الأردن ولتلتقي بالمسار الآخر لتكمل رحلة هجرتها الخريفية جنوباً على طور الصدع الكبير لانهدام البحر الأحمر باتجاه مناطق التشتية خلال فصل الشتاء في وسط أفريقيا وشرقها والصحراء الأفريقية.

كما أشارت الدراسات السابقة إلى وجود بعض حالات التفريخ السابقة من الرخمة المصرية في الجبال التدمرية وجبل عبد العزيز ومرتفعات هضبة الجولان.

تتضافر الجهود الآن بالتعاون بين العديد من المنظمات (مثل البيردلايف انترناشونال Birdlife International) و الجمعيات الأهلية (وعلى رأسها الجمعية البلغارية لحماية الطيور BSPB) وغيرها من المنظمات التي تُعنى بهذا الشأن ضمن أنشطة وفعاليات مشروع: إجراءات عاجلة لتعزيز حماية طيور مجتمع البلقان من الرخمة المصرية وتأمين مسار هجرتها (Urgent Actions to strengthen the Balkan population of the Egyptian Vulture and secure its Flyway) من أجل حماية هذا النوع من الأخطار التي يتعرض لها في مناطق تفريخه وكذلك في مناطق تشتيته ومناطق عبوره مثل بلغاريا، واليونان، والأردن ومصر ولبنان والسعودية وأثيوبيا ونيجريا والسودان وسواها. ولذلك تسعى الجمعية السورية لحماية الحياة البرية SSCW جاهدة إلى حماية هذا الطائر بالتعاون مع العديد من الجمعيات الأهلية والجهات الحكومية وخاصة وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الزراعة والإصلاح الزراعي ما أمكن.

الفلامنغو: (النحام الكبير) (الرعاف)

الفلامنغو: (النحام الكبير) (الرعاف)

Greater Flamingo Phoenicopterus roseus) )

طائر مائي شائع الانتشار، غير مهدد حتى الآن يعد من أكبر أنواع الفلامنغو في العالم، حيث يصل طوله إلى 100-150سم وأحياناً أطول من ذلك ويزن أكثر من 4 كغ، ريشه أبيض ووردي مع أطراف أجنحة سوداء في القوادم والخوافي وكذلك مع بقع وردية داكنة إلى حمراء على الأجنحة (في الطيور البالغة) وتكون واضحة أثناء موسم التفريخ. المنقار كذلك وردي مع نهاية سوداء اللون. الأرجل طويلة رفيعة بلون وردي واضح. ينتشر في الأراضي الرطبة (السبخات، البحيرات)، ويعشش بشكل جماعات على الضفاف الطينية أو في البحيرات الضحلة. يبني العش من الطين ويكون على ارتفاع بضعة سنتيمترات فوق الماء.

يقتات على الطحالب واليرقات والرخويات من داخل الماء فقط حيث يدخل رأسه تحت الماء ويستعمل منقاره العريض كمصفاة للطعام الموجود بشكل معلق في الماء.

يُشتي في سبخة الجبول إلا أنه نادراً ما يشاهد في الأراضي الرطبة الأخرى في سورية.

المُهدِد الأكبر له هو التلوث الذي يصب في مياه السبخة وموجات الجفاف الطويلة والحرارة التي تؤدي لنفوق الفراخ إذا لم تتم رعايتها وحمايتها من الآباء في الأيام عالية الحرارة.

ونتيجة لشهرته في منطقة سبخة الجبول فقد قامت الجمعية بترميم الدوار الرئيسي في قرية الجبول وذلك بالتنسيق مع محافظة حلب وبلدية الجبول حيث أطلق على الدوار اسم “دوار الفلامنغو“

الحجل الشائع (Alectoris chukar) Chukar:

الحجل الشائع (Alectoris chukar) Chukar:

طائر مقيم من أكثر الطيور المستهدفة من قبل الصيادين ضمن طرائد الصيد متوسطة الحجم، مما أدى لتناقص أعداده بشكل كبير بسبب الصيد المكثف وملاحقة الصيادين له. بيئته المناسبة تشمل المنحدرات الصخرية التي توجد فيها بعض النباتات، وشبه الصحاري، والأراضي الزراعية غير المحروثة. يعشش على الأرض بين الصخور أو بين النباتات.

الريش بلون رمادي وأسود واضح من الأعلى، الجوانب بيضاء وكستنائية مخططة عمودياً والوجه أبيض محاط بقلادة سوداء، وذو قنة رمادية وحاجب أبيض رفيع. وهو حذر يجري بخفة؛ وعندما يحس بالخطر يتخذ غالباً وضعاً منتصباً.

يطلق الذكر صوتاً متصاعداً ومتسلسلاً بسرعة (كا – كا كاكا – كاكا – كاكا..) تتبعه قوقأة خشنة (جاكارا – جاكار- جاكارا – جاكار)….

بحث

SSCW

اتصل بنا

دمشق – سوريا

الهاتف: 011222222

البريد الالكتروني: info@sscw.com

البريد الالكتروني: sscw.syria@gmail.com

 

Facebook

Copyrights © for SSCW. Powered by Prestige